السبت، مايو ٠٣، ٢٠٠٨

نظرة



نظرات متبادلة بين طفل عراقى وجندى أمريكى من الفرقة "101 مظلات" أثناء بحثة مع بعض الجنود العراقيين عن مخبأ لاحدى الخلايا الإرهابية ، إلا ان هذا البحث أسفر عن لاشىء حتى تلك اللحظة .

فهل يرجو من هذا الصغير المساعده ؟

* الصورة من مجلة

Der Spiegel

هناك ٦ تعليقات:

AHMED SAMIR يقول...

اكيد الناس دي بشر وعندها مشاعر
ناس عادية زينا كدة
وانتي لو مجندة في الجيش المصري وطلبوا منك احتلال تنزانيا مثلا..فأنت مجبرة على التنفيذ بصرف النظر عن اراءك او قناعاتك
اعتقد انها لقطة انسانية معبرة بصرف النظر عن اي شيء
تحياتي

k H o L i O يقول...

لا عدل إلا إذا تعادلت القوى
.. و تصادم الإرهاب بالإرهاب..

أبو القاسم الشابى

اسامة يس يقول...

الصورة فيها نبض وتناقض غريب ... ولعلي ارى الصغير متماسكاً وربما هو تبادل لاطلاق النظرات .... فللعين لغة واسهم ... تنفذ في الاعماق
لكن ماذا يكون رد فعل الصغير بعد عشرين عاما.. لا ادري
...
جميل البوست ومعبر
خالص تحياتي

محمد عز الدين يقول...

القضية
أنه ممكن يكون بيسأله
يخرج م البلد دي إزاي
هههههههههههه

صدقيني بجد
الجنود الأمريكيين .. العاديين يعني
مش كبار القادة
فعلا عايزيين يهربوا من جحيم اسمه العراق

تخياتي

عين ضيقة يقول...

أظنه يفكر بعد خمس سنوات آتية هلى ستصبح أيها الصغير قاتلى دفاعا عن بيتك عن أختك عن أمك عن نفسك؟

هل ...؟
هل... ؟

ebtedy team يقول...

كل ده عادي كأنه فيلم أكشن كنابنتفرج عليه
الناس مش بتستغرب كده
حتى الولد نفسه مشاعر الخوف
ماتت جواه


faty