الأحد، يونيو ١٠، ٢٠٠٧

.... هو ده


نسينا نظريات النقد والدراما والحبكه والعقدة والمنشار وقلنا نروق شويه


وبرغم إننا جوانا طاقه نقديه هايله " أنا وأصدقائى " ألا اننا قررنا عدم الحديث عن الممثل المدعى الخفه والقيم الهابطه والسيناريو الغارق فى العاديه والنهايه الزائفه " أصل دى حاجات طبيعيه

وحركة الكاميرا التى معرفش كانت أبصر إيه .. وشوية كلام وجعنا دماغنا بيه سنين طويله



وقررنا أننا نستهيف شويه وكل حد مننا يغويه شيطانه بأن يقول كلمة نقد

يستعيذ قائلا ده فيلم عربى

وضحكت ضحكت بصوت عالى وعملت نفسى قال ايه عجبنى .. بصراحه ساعات كتير بشتاق للهيافة